قد يمر الإنسان بموقف.. أو محنة .. أو حدث مما يشغل فكره ويزيل الراحة عنه
بالنسبة لي.. كان لهذا الأسبوع بصمة في حياتي
ليست بمحنة .. ولكن أستطيع القول بأنها كانت تجربة قد خرجت منها بمفاهيم وأفكار جديدة .. بهمة وإصرار على هدف ..
احمد الله أني تجاوزت هذه المرحلة .. واحمده على كل حال..
]] السعــــــادة [[
كلمة جميلة ... وغاية،،الكل يسعى لها ,, ويختلف مفهومها لدى كل واحد منا
فهناك من تكمن سعادته في عيش هادئ وحياة مطمئنه...
وهناك من يظن أن السعادة في جمع المال والكنوز...
وهناك ،، وهناك ،، وهناك ....
ويبقى أن العاقل من يسعى للسعادة الأبدية ..من يسعى لجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين..
]] ...." لقد خلقنا الإنسان في كبد ".... [[
توقفت عند هذه الآية كثيراً..
فسبحان الله الذي أقسم أنه خلق الإنسان في نصب ومشقة وما يكابده ويشاقيه في الحياة ،، وفي البرزخ ،، ويوم تقوم الأشهاد..
وكيف أنه ينبغي له أن يسعى في عملٍ يريحه من هذه الشدائد ويوجب له الفرح والسرور الدائم..
وإن لم بفعل .. فإنه لا يزال يكابد هذا العذاب والمشقة..
]] فلسفة المصائب [[
يقول الكواكبي : الحكيم من يبتهج بالمصائب ،، ليقطف منها الفوائد ...
فعلاً..
ويكفينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛
إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له "
وقوله عليه الصلاة والسلام : " لا يصيب المؤمن هم ولا غم ولا حزن ولا مرض ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه "
إن المصائب كثيرا ما تكون رحمة في لباس عذاب.. فقط لننظر إليها من الناحية الأخرى ، وبنظرة ايجابية..
وسنعلم حينها أن الألم العظيم لا يدوم طويلا...
]] همسة لكل مهموم [[
لا تصعب الأمور .. ولا تستطيل الطريق .. فهو شاق وطويل.. قد تعب فيه آدم .. وناح لأجله نوح ...
ورمي في النار الخليل .. وضجع للذبح اسماعيل ..
وبيع يوسف بثمن بخس ولبث في السجن بضع سنين ..
وقاسى الصبر أيوب .. وأوذي نبينا محمد عليه الصلاة والسلام..
وكل شي بقضاء الله وقدره ........ فلماذا الحزن ؟!
]] .... يا حي ... يا قيوم ... [[
إذا وقعت في محنة يصعب الخلاص منها .. فليس لك إلا الدعاء.. واللجوء إلى الله .. بعد أن تقدم التوبة من الذنب..
لبست ثوب الرجاء والناس قد رقدوا
...............................وقمت أشكو إلى مولاي ما أجد
وقــلت يــا أملـي فـي كــل نائــــة
...............................ومن عــليه لكـشـف الضر أعتمد
أشــكــو إلـيـك أمــوراً أنـت تـعلـمها
..............................مالي على حملها صبر ولا جلد
وقــد مــددت يـدي بالذل مبتهلاً
..............................إليــك يا خـير من مد إليه يد
فلا تـــردنــها يــا رب خــائـبـة
..............................ونهر جودك يروي كل من يرد
أبعد الله عنا وعنكم وعن المسلمين جميعا كل هم وحزن.. وفرج كل ضائقة
بالنسبة لي.. كان لهذا الأسبوع بصمة في حياتي
ليست بمحنة .. ولكن أستطيع القول بأنها كانت تجربة قد خرجت منها بمفاهيم وأفكار جديدة .. بهمة وإصرار على هدف ..
احمد الله أني تجاوزت هذه المرحلة .. واحمده على كل حال..
]] السعــــــادة [[
كلمة جميلة ... وغاية،،الكل يسعى لها ,, ويختلف مفهومها لدى كل واحد منا
فهناك من تكمن سعادته في عيش هادئ وحياة مطمئنه...
وهناك من يظن أن السعادة في جمع المال والكنوز...
وهناك ،، وهناك ،، وهناك ....
ويبقى أن العاقل من يسعى للسعادة الأبدية ..من يسعى لجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين..
]] ...." لقد خلقنا الإنسان في كبد ".... [[
توقفت عند هذه الآية كثيراً..
فسبحان الله الذي أقسم أنه خلق الإنسان في نصب ومشقة وما يكابده ويشاقيه في الحياة ،، وفي البرزخ ،، ويوم تقوم الأشهاد..
وكيف أنه ينبغي له أن يسعى في عملٍ يريحه من هذه الشدائد ويوجب له الفرح والسرور الدائم..
وإن لم بفعل .. فإنه لا يزال يكابد هذا العذاب والمشقة..
]] فلسفة المصائب [[
يقول الكواكبي : الحكيم من يبتهج بالمصائب ،، ليقطف منها الفوائد ...
فعلاً..
ويكفينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛
إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له "
وقوله عليه الصلاة والسلام : " لا يصيب المؤمن هم ولا غم ولا حزن ولا مرض ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه "
إن المصائب كثيرا ما تكون رحمة في لباس عذاب.. فقط لننظر إليها من الناحية الأخرى ، وبنظرة ايجابية..
وسنعلم حينها أن الألم العظيم لا يدوم طويلا...
]] همسة لكل مهموم [[
لا تصعب الأمور .. ولا تستطيل الطريق .. فهو شاق وطويل.. قد تعب فيه آدم .. وناح لأجله نوح ...
ورمي في النار الخليل .. وضجع للذبح اسماعيل ..
وبيع يوسف بثمن بخس ولبث في السجن بضع سنين ..
وقاسى الصبر أيوب .. وأوذي نبينا محمد عليه الصلاة والسلام..
وكل شي بقضاء الله وقدره ........ فلماذا الحزن ؟!
]] .... يا حي ... يا قيوم ... [[
إذا وقعت في محنة يصعب الخلاص منها .. فليس لك إلا الدعاء.. واللجوء إلى الله .. بعد أن تقدم التوبة من الذنب..
لبست ثوب الرجاء والناس قد رقدوا
...............................وقمت أشكو إلى مولاي ما أجد
وقــلت يــا أملـي فـي كــل نائــــة
...............................ومن عــليه لكـشـف الضر أعتمد
أشــكــو إلـيـك أمــوراً أنـت تـعلـمها
..............................مالي على حملها صبر ولا جلد
وقــد مــددت يـدي بالذل مبتهلاً
..............................إليــك يا خـير من مد إليه يد
فلا تـــردنــها يــا رب خــائـبـة
..............................ونهر جودك يروي كل من يرد
أبعد الله عنا وعنكم وعن المسلمين جميعا كل هم وحزن.. وفرج كل ضائقة