الدكتورالمهندس : إبراهيم كريم
عالم مصري أثار ضجة في الأوساط العلمية العالمية بعد أن حصل على براءة اختراع لعلم جديد يوضح من خلاله تأثير الشكل الهندسي على طاقة الإنسان ،
ويقول إنه علم شمولي تمد تطبيقاته إلى النبات والحيوان ، أسماه علم "الهندسةالحيوية"
وسماه آخرون "طب الفقراء"
والدكتور المهندس إبراهيم كريم يشغل منصب مستشار بوزارة البحث العلمي في مصر ،
ومع خبرته العملية ، نجح في إنجاز أكثر مناختراع مهم ..
علم الهندسة الحيوية
وصفه د. م . إبراهيم بأنه علم شمولي يرتبط أساسا بالهندسة ولكن من المهم أن يكون 95% من عمل المهندس فيه موجها إلى صحة الإنسان والبيئة
ويرى أن للأشكال الهندسية علاقة مباشرة بإصابة الإنسان بأمراض المناعة.
"بيوجيومتري"
هو علم الأشكال الهندسية الحيوية ، وهو أسلوب استعمال الأشكال الهندسية في شكل مجسمات أو رسومات بحيث تتفاعل مع الطاقة الموجودة حول جسم الإنسان ، ومن خلال هذا التفاعل تنظم كل ماهو موجود في الجسم من وظائف ،
فهي لغة هندسية خاصة لتنظيم وظائف جسم الإنسان ،
.أي "التنظيم من الخارج إلى الداخل"
وهي لغة يقوم من خلالها بتصميم أشكال هندسية تعينه على تنظيم الطاقه الحيوية ،
مثلا بتصميم المنزل بشكل صحيح ويعتبر المنزل الغطاء الثاني لجسم الإنسان"
العمل على ضبط الطاقة في جسم الإنسان الذي يسكنه ورفع جهاز المناعة لديه وجهاز المناعة هو أقدر طبيب موجود داخل جسم الإنسان وضعه الخالق العظيم لحمايته ،
لذلك تعتبرهذه الرسومات فيها وسيلة لإحداث التوازن في الأداء الوظيفي لكل أجهزة الجسم ،ولا يمكن أن تحدث ضرراً فهي أشكال "منظمة" .
والجديد هو الطاقة الناتجة عن الأشكال الهندسية
فحتى الآن كانت جميع الأبحاث تعمل على إيجاد أشكال هندسية تأخذ من المجالات التي حولها وتشع طاقة وهنا تبين أننا يمكن من خلالها توليد طاقة ،
والجديد هو إيجاد أشكال هندسية تنظم الطاقة وإلغاء الخلل أينما كان داخل جسم الإنسان
وقد وجد أشكالاهندسية تدخل التوازن في كل شيء تتعامل معه ، وهو العلم الجديد واللغة الجديدة أوعلم الهندسة الحيوية .
وحصل الدكتورعلى براءة اختراع علمية لهذا العلم ،
و على جوائز في مؤتمرات دولية للمخترعين
--في عالم النبات
-- أثبتت التجارب نجاحا لأشكال الهندسية في رفع طاقة النبات واستطاعته الاستغناء عن المبيدات وما يترتب على استخدامها من مخاطر .
وفي التجارب قام باستخدام الأشكال الهندسية لتشكيل خزان المياه وتشكيل المجرى المائي ، وكذلك تشكيل الممرات حول النبات وهي جميعها تشكيلات هندسية بسيطة وغير مكلفة على الإطلاق تزيد من طاقة النبات ولقد نتج عنهاالآتي :
ـ لاحظ أن النبات كبر بشكل واضح .
ـ استمرت فترة أطول محتفظة بشكلها حتى بعد قطافها ، وهذا يجعلها تستغني عن الكيماويات التي تستخدم لحفظها عندالتصدير .
سبحان الله
(( وما اوتيتم من العلم الا قليلا ))
لكم تحياتى
عالم مصري أثار ضجة في الأوساط العلمية العالمية بعد أن حصل على براءة اختراع لعلم جديد يوضح من خلاله تأثير الشكل الهندسي على طاقة الإنسان ،
ويقول إنه علم شمولي تمد تطبيقاته إلى النبات والحيوان ، أسماه علم "الهندسةالحيوية"
وسماه آخرون "طب الفقراء"
والدكتور المهندس إبراهيم كريم يشغل منصب مستشار بوزارة البحث العلمي في مصر ،
ومع خبرته العملية ، نجح في إنجاز أكثر مناختراع مهم ..
علم الهندسة الحيوية
وصفه د. م . إبراهيم بأنه علم شمولي يرتبط أساسا بالهندسة ولكن من المهم أن يكون 95% من عمل المهندس فيه موجها إلى صحة الإنسان والبيئة
ويرى أن للأشكال الهندسية علاقة مباشرة بإصابة الإنسان بأمراض المناعة.
"بيوجيومتري"
هو علم الأشكال الهندسية الحيوية ، وهو أسلوب استعمال الأشكال الهندسية في شكل مجسمات أو رسومات بحيث تتفاعل مع الطاقة الموجودة حول جسم الإنسان ، ومن خلال هذا التفاعل تنظم كل ماهو موجود في الجسم من وظائف ،
فهي لغة هندسية خاصة لتنظيم وظائف جسم الإنسان ،
.أي "التنظيم من الخارج إلى الداخل"
وهي لغة يقوم من خلالها بتصميم أشكال هندسية تعينه على تنظيم الطاقه الحيوية ،
مثلا بتصميم المنزل بشكل صحيح ويعتبر المنزل الغطاء الثاني لجسم الإنسان"
العمل على ضبط الطاقة في جسم الإنسان الذي يسكنه ورفع جهاز المناعة لديه وجهاز المناعة هو أقدر طبيب موجود داخل جسم الإنسان وضعه الخالق العظيم لحمايته ،
لذلك تعتبرهذه الرسومات فيها وسيلة لإحداث التوازن في الأداء الوظيفي لكل أجهزة الجسم ،ولا يمكن أن تحدث ضرراً فهي أشكال "منظمة" .
والجديد هو الطاقة الناتجة عن الأشكال الهندسية
فحتى الآن كانت جميع الأبحاث تعمل على إيجاد أشكال هندسية تأخذ من المجالات التي حولها وتشع طاقة وهنا تبين أننا يمكن من خلالها توليد طاقة ،
والجديد هو إيجاد أشكال هندسية تنظم الطاقة وإلغاء الخلل أينما كان داخل جسم الإنسان
وقد وجد أشكالاهندسية تدخل التوازن في كل شيء تتعامل معه ، وهو العلم الجديد واللغة الجديدة أوعلم الهندسة الحيوية .
وحصل الدكتورعلى براءة اختراع علمية لهذا العلم ،
و على جوائز في مؤتمرات دولية للمخترعين
--في عالم النبات
-- أثبتت التجارب نجاحا لأشكال الهندسية في رفع طاقة النبات واستطاعته الاستغناء عن المبيدات وما يترتب على استخدامها من مخاطر .
وفي التجارب قام باستخدام الأشكال الهندسية لتشكيل خزان المياه وتشكيل المجرى المائي ، وكذلك تشكيل الممرات حول النبات وهي جميعها تشكيلات هندسية بسيطة وغير مكلفة على الإطلاق تزيد من طاقة النبات ولقد نتج عنهاالآتي :
ـ لاحظ أن النبات كبر بشكل واضح .
ـ استمرت فترة أطول محتفظة بشكلها حتى بعد قطافها ، وهذا يجعلها تستغني عن الكيماويات التي تستخدم لحفظها عندالتصدير .
سبحان الله
(( وما اوتيتم من العلم الا قليلا ))
لكم تحياتى
