في أحداث 11 سبتمبر
لا محمد عطا، ولا طائرات مخطوفة، ولا سكاكين، ولا يحزنون ..
في الفيلم القصير المرفق عنوانه آخر الرسالة ستجدون ما يلي
الطائرات ليست لركاب
وهي طائرات خاصة تم تجهيزها بتانكات بنزين إضافية أسفل منها
ومجهزة بصواريخ في مقدمتها
وما ستشاهدونه في الفيلم أنها قبل اصطدامها مباشرة أطلقت الصواريخ لتحدث فتحة في البناية لكي تخترقها
وهكذا تكون حجة تدمير البنايتين
مع أن مهندسي ناطحتي السحاب أكدوا أن البنايات مصممة ضد ارتطام الطائرات
وفي عام 1945 ارتطمت طائرة بناطحة السحاب إمباير ستيت ولم تدمرها وإنما مجرد حريق في بعض الأدوار
وفي عام 1988 على ما أذكر ارتطمت طائرة جامبو إسرائيلية بمبنى من 5 أدوار في هولندا ولم تدمره، وإنما مجرد بعض الحريق في المبنى
والطائرة التي زعموا أنها ارتطمت بمبنى البنتاجون لم تدمره وإنما بعض الحريق
هذا بخلاف أن محلل فرنسي أثبت في كتابه المنشور أنه لا وجود لطائرة ارتطمت بمبنى البنتاجون
وقد تم التغاضي فيما بعد عن أخبار القنابل التي هزت وزارة الخارجية الأمريكية وغيرها حتى يحصروا الجريمة في الطائرات فقط
وما حدث بالفعل أن هنالك من صوروا تفجيرات أسفل ناطحات سحاب مبنى التجارة العالمي بنيويورك بالتزامن مع ارتطام الطائرات
والموضوع بالكامل لعبة مكشوفة مهما أحبكتها مخابرات أمريكا وإسرائيل من أجل غزو العالم الإسلامي
وتاريخ أمريكا بالذات ملء بعمليات لقتل بعض مواطنيهم وبعض وحداتهم العسكرية من أجل تبرير أعمال عسكرية
أما اليهود، فقد علم أن 4000 يهودي لم يحضروا يومها لعملهم في المبنيين
ورجل أعمال يهودي باع جميع أسهمه التابعة لطيران أميريكان إيرلاينز يوم 8 سبتمبر
الطائرات الحقيقية تم إسقاطها فوق مناطق غير مأهولة
لكن الإعلام كشف إحداها فادعوا أنها كانت في طريقها للبيت الأبيض
وأما محمد عطا ورفاقه فقد أعدموهم وأخفوا جثثهم كما تفعل المافيا
وادعوا بكل بساطة أن الدليل هو العثور على سيارة مؤجرة بها كتاب باللغة العربية عن كيفية قيادة الطائرات
رغم تأكيد الجارديان البريطانية عدم وجود أي اسم عربي على قوائم الرحلات المذكورة
ورغم تأكيد المحامي أمير عطا بحي عابدين بالقاهرة وهو والد محمد عطا بأن ابنه اتصل به مساء يوم 11 سبتمبر بالليل يطمئنه عليه وأنه يعيش في مدينة ميامي حيث يتعلم الطيران وهي تبعد عن مدينة نيويورك بأكثر من 2000 كيلومتر
وأما المسلمين فلا عزاء، فكما وصفنا رسول الله في آخر الزمان بأننا سنكون غثاء كغثاء السيل
يعني لا بنهش ولا بنش
فهل أطمع على الأقل أن تنتشر تلك الرسالة لكي يعلم الجميع الحقيقة
أقل ما فيها هو أن نعلم الحقيقة ونحن ننضرب على أقفيتنا
إضغط على العنوان التالي
https://www.youtube.com/watch?v=wbCcb6NV8Io&NR=1
لا محمد عطا، ولا طائرات مخطوفة، ولا سكاكين، ولا يحزنون ..
في الفيلم القصير المرفق عنوانه آخر الرسالة ستجدون ما يلي
الطائرات ليست لركاب
وهي طائرات خاصة تم تجهيزها بتانكات بنزين إضافية أسفل منها
ومجهزة بصواريخ في مقدمتها
وما ستشاهدونه في الفيلم أنها قبل اصطدامها مباشرة أطلقت الصواريخ لتحدث فتحة في البناية لكي تخترقها
وهكذا تكون حجة تدمير البنايتين
مع أن مهندسي ناطحتي السحاب أكدوا أن البنايات مصممة ضد ارتطام الطائرات
وفي عام 1945 ارتطمت طائرة بناطحة السحاب إمباير ستيت ولم تدمرها وإنما مجرد حريق في بعض الأدوار
وفي عام 1988 على ما أذكر ارتطمت طائرة جامبو إسرائيلية بمبنى من 5 أدوار في هولندا ولم تدمره، وإنما مجرد بعض الحريق في المبنى
والطائرة التي زعموا أنها ارتطمت بمبنى البنتاجون لم تدمره وإنما بعض الحريق
هذا بخلاف أن محلل فرنسي أثبت في كتابه المنشور أنه لا وجود لطائرة ارتطمت بمبنى البنتاجون
وقد تم التغاضي فيما بعد عن أخبار القنابل التي هزت وزارة الخارجية الأمريكية وغيرها حتى يحصروا الجريمة في الطائرات فقط
وما حدث بالفعل أن هنالك من صوروا تفجيرات أسفل ناطحات سحاب مبنى التجارة العالمي بنيويورك بالتزامن مع ارتطام الطائرات
والموضوع بالكامل لعبة مكشوفة مهما أحبكتها مخابرات أمريكا وإسرائيل من أجل غزو العالم الإسلامي
وتاريخ أمريكا بالذات ملء بعمليات لقتل بعض مواطنيهم وبعض وحداتهم العسكرية من أجل تبرير أعمال عسكرية
أما اليهود، فقد علم أن 4000 يهودي لم يحضروا يومها لعملهم في المبنيين
ورجل أعمال يهودي باع جميع أسهمه التابعة لطيران أميريكان إيرلاينز يوم 8 سبتمبر
الطائرات الحقيقية تم إسقاطها فوق مناطق غير مأهولة
لكن الإعلام كشف إحداها فادعوا أنها كانت في طريقها للبيت الأبيض
وأما محمد عطا ورفاقه فقد أعدموهم وأخفوا جثثهم كما تفعل المافيا
وادعوا بكل بساطة أن الدليل هو العثور على سيارة مؤجرة بها كتاب باللغة العربية عن كيفية قيادة الطائرات
رغم تأكيد الجارديان البريطانية عدم وجود أي اسم عربي على قوائم الرحلات المذكورة
ورغم تأكيد المحامي أمير عطا بحي عابدين بالقاهرة وهو والد محمد عطا بأن ابنه اتصل به مساء يوم 11 سبتمبر بالليل يطمئنه عليه وأنه يعيش في مدينة ميامي حيث يتعلم الطيران وهي تبعد عن مدينة نيويورك بأكثر من 2000 كيلومتر
وأما المسلمين فلا عزاء، فكما وصفنا رسول الله في آخر الزمان بأننا سنكون غثاء كغثاء السيل
يعني لا بنهش ولا بنش
فهل أطمع على الأقل أن تنتشر تلك الرسالة لكي يعلم الجميع الحقيقة
أقل ما فيها هو أن نعلم الحقيقة ونحن ننضرب على أقفيتنا
إضغط على العنوان التالي
https://www.youtube.com/watch?v=wbCcb6NV8Io&NR=1